أفضل الإرشادات والنصائح لمرضى السكري في رمضان
في شهر رمضان ، قد يعاني مرضى السكري نتيجة لنظام الصيام الجديد. سنراجع هنا أفضل الإرشادات والنصائح لمرضى السكري في رمضان التي ستساعده في الحصول على صيام صحي.
أفضل الإرشادات والنصائح لمرضى السكري في رمضان
مع دخول شهر رمضان المبارك ، يبدأ به نظام غذائي جديد ، وهو الصيام! هذا التحول الحاد أو التحول من نمط غذائي إلى آخر يجلب معه العديد من التحديات للجسم خاصة لمرضى السكري.
إذا كنت مصابًا بمرض السكر وما زلت تخطط للصيام ، فيجب أن تكون على دراية بهذه المشاكل. نقص السكر في الدم هو الحالة التي تنخفض فيها مستويات السكر في الدم إلى ما دون المستوى الطبيعي. يمكن أن تؤثر ساعات الصيام الطويلة على مستوى الجلوكوز في الدم إلى حد كبير.
يمكنك أيضًا تجربة الحماض الكيتوني السكري حيث يبدأ الجسم في حرق الدهون للحصول على الطاقة إذا لم يحصل على ما يكفي من الجلوكوز. إنها تشكل نفايات تسمى الكيتونات ، والتي بدورها تجعل الدم حمضيًا. هذا يمكن أن يكون خطرا على صحتك. يمكن أن ترتفع مستويات الجلوكوز في الدم إذا أفرطت في تناول الطعام عند الإفطار وهو ما يسمى نقص السكر في الدم. نظرًا لأنه لا يُسمح بشرب الماء أثناء الصيام ، فقد يؤدي أيضًا إلى الجفاف.
الدكتورة فرحانة بن لوتاه هي اختصاصية الطب الباطني في مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري تقدم نصائح مهمة لمن يصوم خلال الشهر رمضان الكريم و ذلك بالاجابة على الأسئلة الشاسعة لذا مرضى السكري .
بالنسبة لمعظم الناس ،الصيام ليس ضارًا. ومع ذلك ، يمكن أن تحدث مشكلة إذا كنت تعيش مع مرض السكري ، مثل خطر ارتفاع مستويات السكريات بعد الوجبات الكبيرة التي نتناولها قبل وبعد الصيام في السحور والفطور. بالطبع ، وقت الصوم هذا العام طويلة - 15 ساعة أو أكثر - مما يعني أن مخاطر ارتفاع السكر في الدم والجفاف (نقص الماء) مرتفعة.
من المهم أيضًا عدم الإفطار بوجبة كبيرة جدًا ومفرطة نظرًا لوجود خطر محتمل لفرط سكر الدم بعد الوجبة. وزع استهلاك الطاقة من الطعام على وجبتين إلى ثلاث من الوجبات صغيرة خلال فترة عدم الصيام. قد يساعدك هذا في تجنب هذا الارتفاع في نسبة الجلوكوز في الدم.
من المهم جدًا أن يدرك أي شخص مصاب بداء السكري من النوع الأول أنه معرض لخطر أكبر مقارنة لمرضى السكري من النوع الثاني عند الصيام خلال الشهر الكريم.
ينصح أن يستشير المصاب بمرض السكر طبيبه قبل الصيام. من الضروري أن تخضع للمراقبة الدقيقة إذا كنت مريضًا بالسكري من النوع الأول وتنوي الصيام. وتأكد من مراقبة نسبة السكر في الدم بإنتظام
للتخفيف من المخاطر الصحية ، حيث ستعمل معًا على تعديل جرعات الإنسولين وفقًا لاستهلاك الطعام والنشاط
إذا كنت تعاني من مرض السكري من النوع 2 ، فمن الآمن عمومًا أن تصوم خلال الشهر المبارك ، بشرط أن تتحدث مع الطبيب عن خططك وأن تعد نفسك جيدًا. لكنها ليست آمنة لكل من يعيشون مع النوع 2 ، وخاصة أولئك الذين يعانون من مرض السكري الذي لا يتم التحكم فيه بشكل جيد.
غالبًا ما تتأثر قدرتك على الصيام بأمان بالأدوية الموصوفة لك ، وتتأثر بمدى تحكمك بمرض السكري من خلال الدواء والطعام وممارسة الأنشطة الرياضية . لذلك ، من المهم لك ولطبيبك تقييم برنامج الأدوية الخاص بك قبل بداية شهر رمضان أو بالصيام . سيرشدك طبيبك إلى وضع خطة الصيام التي تناسبك.
في الواقع ، يجب أن تأكل كما تفعل عادةً ، مع الاختلاف الوحيد في الوقت الذي تأكل فيه وجباتك ، بدلاً من كمية أو نوع الطعام الذي تتناوله. أيضا ، تناول الطعام ببطء عند الإفطار. سيساعدك هذا على تجنب عسر الهضم ، كما يساعد على توازن مستويات السكر في الدم بسهولة أكبر.
يجب أن يكون النظام الغدائي في هذا الشهر المبارك بسيطًا وأن يحتوي على أطعمة مهمة من جميع المجموعات الغذائية منها :
- خبز أو حبوب أو أرز
- لحوم أو دجاج أو سمك أو فاصوليا
- لبن أو لبن أو زبادي
- فواكه وخضراوات
من المهم التأكد من أن الإفطار يبقى وجبة ولا يتحول إلى وليمة. هناك أمر آخر يجب الانتباه إليه بشكل خاص وهو خطر زيادة مستويات السكر في الدم بعد الإفطار ، خاصة إذا كنت تتناول طعامًا حلوًا. يجب أيضًا الحرص بشكل خاص على شرب الكثير من الماء خلال ساعات عدم الصيام ، حتى تظل رطبًا بشكل مريح خلال ساعات الصيام.
في السحور ، يجب أن تأكل الكربوهيدرات النشوية التي تطلق الطاقة ببطء ، مثل الخبز متعدد الحبوب ، والحبوب القائمة على الشوفان ، والأرز البسمتي مع الفول والبقول والعدس والفواكه والخضروات و العصائر.
الأطعمة الأخرى التي ستحافظ على استقرار مستويات الجلوكوز في الدم طوال فترة الصيام تشمل خبز البيتا والشاباتي والسميد.
كما هو الحال مع جميع الوجبات ، تناول الطعام بشكل معقول ، ولا تتناول وجبة دسمة وتذكر شرب الكثير من الماء.
أوصى الأستاذ الدكتور عبد المعين عيد الأغا الأستاذ بكلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز واستشاري طب الأطفال والغدد الصماء والسكري بضرورة استشارة مرضى السكر لطبيبهم قبل الصيام لتعديل الأدوية. لتجنب أي تداعيات غير صحية مثل انخفاض نسبة السكر في الدم.
وأوضح الأغا أن حالة مريض السكري تختلف من شخص لآخر. لذلك يجب استشارة أخصائي قبل الصيام. يحتاج مرضى السكر المعتمدون على الأنسولين إلى حقن الأنسولين عدة مرات في اليوم ، على أساس يومي ؛ يتميز هذا النمط بنقص كامل في إفراز الأنسولين من البنكرياس ، ويحتاج الأنسولين إلى استبداله بحقن الأنسولين تحت الجلد كل يوم.
ويمكن للعديد من مرضى السكرالغير المعتمدين على الأنسولين كعلاج في رمضان أن يصوموا . بشرط أن تكون حالة المريض الصحية مستقرة قبل شهر الصيام ، وأن يكون الشخص قادرًا على التحكم في مستوى السكر في دمه وتقريبه من حدوده الطبيعية ، ولا يعاني المريض من تكرار حدوث انخفاض في الدم. السكر أو الحماض الكيتوني السكري عند الصيام.
مرضى السكري الذين لا يعتمدون على حقن الأنسولين. يجب أن تستمر الفترة الزمنية في فترة المساء ، ويجب عليهم استشارة طبيبهم موضحًا كيفية علاجهم خلال النهار والفترة المرجعية لأيام رمضان المبارك ، ولا ينبغي لهم الإفراط في تناول الطعام بعد غروب الشمس ، فيكون الهدف من ذلك: الصوم هو الشعور بالجوع حتى نشعر بمعاناة الفقراء ولا نصوم نهاراً ونأكل دون أن نحسب في المساء.
في حالة تعرض المريض للخطر. يجب الإفطار على الفور دون خرق لقاعدة النصائح الغذائية التي يوجهها المعالج وعدم الانحراف عن النظام الغذائي.
لمزيد من الارشادات و النصائح في رمضان هنا .
كان حديثنا اليوم عن إرشادات والنصائح لمرضى السكري في رمضان. و الاحتياطات التي يجب اتخادها في هذا الشهر المبارك. نسأل الله تعالى أن يعلمنا و ينفعنا بما علمنا، نسأل الله تعالى ان يشفي مرضا و مرضى المسلمين ، ويتقبل منا. تابعونا على مدونة الاستاذ محمد علي لمرضا السكري أو انضموا الى قائمتنا البريدية في الاسفل ليصلكم كل جديد ،أرائكم تهمنا ودمتم في امان الله.
المراجع
الدكتورة فرحانة بن لوتاه هي اخصائية الطب الباطني في مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري.
الدكتور عبد المعين عيد الأغا الأستاذ بكلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز واستشاري طب الأطفال والغدد الصماء
كيف يؤثر الصيام على مرضى السكري
ينصح مرضى السكر بتناول الطعام كل 4-6 ساعات. يوصى بتنظيم وجباتهم بشكل صحيح. لكن رمضان يتطلب 11-16 ساعة من الصيام ، خاصة في الصيف عندما تغرب الشمس. يمكن أن يكون ضارًا بالصحة ويسبب مشاكل على المدى الطويل.إذا كنت مصابًا بمرض السكر وما زلت تخطط للصيام ، فيجب أن تكون على دراية بهذه المشاكل. نقص السكر في الدم هو الحالة التي تنخفض فيها مستويات السكر في الدم إلى ما دون المستوى الطبيعي. يمكن أن تؤثر ساعات الصيام الطويلة على مستوى الجلوكوز في الدم إلى حد كبير.
يمكنك أيضًا تجربة الحماض الكيتوني السكري حيث يبدأ الجسم في حرق الدهون للحصول على الطاقة إذا لم يحصل على ما يكفي من الجلوكوز. إنها تشكل نفايات تسمى الكيتونات ، والتي بدورها تجعل الدم حمضيًا. هذا يمكن أن يكون خطرا على صحتك. يمكن أن ترتفع مستويات الجلوكوز في الدم إذا أفرطت في تناول الطعام عند الإفطار وهو ما يسمى نقص السكر في الدم. نظرًا لأنه لا يُسمح بشرب الماء أثناء الصيام ، فقد يؤدي أيضًا إلى الجفاف.
إرشادات ونصائح الدكتورة فرحانة بن لوتاه لمرضى السكري في رمضان
الدكتورة فرحانة بن لوتاه هي اختصاصية الطب الباطني في مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري تقدم نصائح مهمة لمن يصوم خلال الشهر رمضان الكريم و ذلك بالاجابة على الأسئلة الشاسعة لذا مرضى السكري .
هل يمكنني أن أصوم في رمضان إذا كنت أعاني من مرض السكري؟
بالنسبة لمعظم الناس ،الصيام ليس ضارًا. ومع ذلك ، يمكن أن تحدث مشكلة إذا كنت تعيش مع مرض السكري ، مثل خطر ارتفاع مستويات السكريات بعد الوجبات الكبيرة التي نتناولها قبل وبعد الصيام في السحور والفطور. بالطبع ، وقت الصوم هذا العام طويلة - 15 ساعة أو أكثر - مما يعني أن مخاطر ارتفاع السكر في الدم والجفاف (نقص الماء) مرتفعة.
من المهم أيضًا عدم الإفطار بوجبة كبيرة جدًا ومفرطة نظرًا لوجود خطر محتمل لفرط سكر الدم بعد الوجبة. وزع استهلاك الطاقة من الطعام على وجبتين إلى ثلاث من الوجبات صغيرة خلال فترة عدم الصيام. قد يساعدك هذا في تجنب هذا الارتفاع في نسبة الجلوكوز في الدم.
من المهم جدًا أن يدرك أي شخص مصاب بداء السكري من النوع الأول أنه معرض لخطر أكبر مقارنة لمرضى السكري من النوع الثاني عند الصيام خلال الشهر الكريم.
ينصح أن يستشير المصاب بمرض السكر طبيبه قبل الصيام. من الضروري أن تخضع للمراقبة الدقيقة إذا كنت مريضًا بالسكري من النوع الأول وتنوي الصيام. وتأكد من مراقبة نسبة السكر في الدم بإنتظام
للتخفيف من المخاطر الصحية ، حيث ستعمل معًا على تعديل جرعات الإنسولين وفقًا لاستهلاك الطعام والنشاط
إذا كنت تعاني من مرض السكري من النوع 2 ، فمن الآمن عمومًا أن تصوم خلال الشهر المبارك ، بشرط أن تتحدث مع الطبيب عن خططك وأن تعد نفسك جيدًا. لكنها ليست آمنة لكل من يعيشون مع النوع 2 ، وخاصة أولئك الذين يعانون من مرض السكري الذي لا يتم التحكم فيه بشكل جيد.
غالبًا ما تتأثر قدرتك على الصيام بأمان بالأدوية الموصوفة لك ، وتتأثر بمدى تحكمك بمرض السكري من خلال الدواء والطعام وممارسة الأنشطة الرياضية . لذلك ، من المهم لك ولطبيبك تقييم برنامج الأدوية الخاص بك قبل بداية شهر رمضان أو بالصيام . سيرشدك طبيبك إلى وضع خطة الصيام التي تناسبك.
هل أحتاج إلى اتباع نظام غذائي خاص خلال شهر رمضان؟
إذا كنت تتبع نظامًا غذائيًا متوازنًا بالفعل ، كما هو موصى به للجميع ، فهناك احتمال كبير ألا تضطر إلى تغيير مكونات نظامك الغذائي.في الواقع ، يجب أن تأكل كما تفعل عادةً ، مع الاختلاف الوحيد في الوقت الذي تأكل فيه وجباتك ، بدلاً من كمية أو نوع الطعام الذي تتناوله. أيضا ، تناول الطعام ببطء عند الإفطار. سيساعدك هذا على تجنب عسر الهضم ، كما يساعد على توازن مستويات السكر في الدم بسهولة أكبر.
يجب أن يكون النظام الغدائي في هذا الشهر المبارك بسيطًا وأن يحتوي على أطعمة مهمة من جميع المجموعات الغذائية منها :
- خبز أو حبوب أو أرز
- لحوم أو دجاج أو سمك أو فاصوليا
- لبن أو لبن أو زبادي
- فواكه وخضراوات
من المهم التأكد من أن الإفطار يبقى وجبة ولا يتحول إلى وليمة. هناك أمر آخر يجب الانتباه إليه بشكل خاص وهو خطر زيادة مستويات السكر في الدم بعد الإفطار ، خاصة إذا كنت تتناول طعامًا حلوًا. يجب أيضًا الحرص بشكل خاص على شرب الكثير من الماء خلال ساعات عدم الصيام ، حتى تظل رطبًا بشكل مريح خلال ساعات الصيام.
في السحور ، يجب أن تأكل الكربوهيدرات النشوية التي تطلق الطاقة ببطء ، مثل الخبز متعدد الحبوب ، والحبوب القائمة على الشوفان ، والأرز البسمتي مع الفول والبقول والعدس والفواكه والخضروات و العصائر.
الأطعمة الأخرى التي ستحافظ على استقرار مستويات الجلوكوز في الدم طوال فترة الصيام تشمل خبز البيتا والشاباتي والسميد.
كما هو الحال مع جميع الوجبات ، تناول الطعام بشكل معقول ، ولا تتناول وجبة دسمة وتذكر شرب الكثير من الماء.
هل أحتاج إلى الاستيقاظ للسحور؟
ساعات طويلة دون تناول الطعام تزيد من خطر الإصابة بنقص سكر الدم (انخفاض مستويات السكر في الدم). يجب أن تحاول تناول وجبة في السحور قبل شروق الشمس مباشرة وليس في منتصف الليل ، كما هو معتاد. سيساعد ذلك في الحفاظ على توازن مستويات الجلوكوز لديك طوال فترة الصيام.إرشادات والنصائح الدكتور عبد المعين عيد الأغا لمرضى السكري في رمضان
أوصى الأستاذ الدكتور عبد المعين عيد الأغا الأستاذ بكلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز واستشاري طب الأطفال والغدد الصماء والسكري بضرورة استشارة مرضى السكر لطبيبهم قبل الصيام لتعديل الأدوية. لتجنب أي تداعيات غير صحية مثل انخفاض نسبة السكر في الدم.
وأوضح الأغا أن حالة مريض السكري تختلف من شخص لآخر. لذلك يجب استشارة أخصائي قبل الصيام. يحتاج مرضى السكر المعتمدون على الأنسولين إلى حقن الأنسولين عدة مرات في اليوم ، على أساس يومي ؛ يتميز هذا النمط بنقص كامل في إفراز الأنسولين من البنكرياس ، ويحتاج الأنسولين إلى استبداله بحقن الأنسولين تحت الجلد كل يوم.
ويمكن للعديد من مرضى السكرالغير المعتمدين على الأنسولين كعلاج في رمضان أن يصوموا . بشرط أن تكون حالة المريض الصحية مستقرة قبل شهر الصيام ، وأن يكون الشخص قادرًا على التحكم في مستوى السكر في دمه وتقريبه من حدوده الطبيعية ، ولا يعاني المريض من تكرار حدوث انخفاض في الدم. السكر أو الحماض الكيتوني السكري عند الصيام.
مرضى السكري الذين لا يعتمدون على حقن الأنسولين. يجب أن تستمر الفترة الزمنية في فترة المساء ، ويجب عليهم استشارة طبيبهم موضحًا كيفية علاجهم خلال النهار والفترة المرجعية لأيام رمضان المبارك ، ولا ينبغي لهم الإفراط في تناول الطعام بعد غروب الشمس ، فيكون الهدف من ذلك: الصوم هو الشعور بالجوع حتى نشعر بمعاناة الفقراء ولا نصوم نهاراً ونأكل دون أن نحسب في المساء.
في حالة تعرض المريض للخطر. يجب الإفطار على الفور دون خرق لقاعدة النصائح الغذائية التي يوجهها المعالج وعدم الانحراف عن النظام الغذائي.
لمزيد من الارشادات و النصائح في رمضان هنا .
كان حديثنا اليوم عن إرشادات والنصائح لمرضى السكري في رمضان. و الاحتياطات التي يجب اتخادها في هذا الشهر المبارك. نسأل الله تعالى أن يعلمنا و ينفعنا بما علمنا، نسأل الله تعالى ان يشفي مرضا و مرضى المسلمين ، ويتقبل منا. تابعونا على مدونة الاستاذ محمد علي لمرضا السكري أو انضموا الى قائمتنا البريدية في الاسفل ليصلكم كل جديد ،أرائكم تهمنا ودمتم في امان الله.
المراجع
الدكتورة فرحانة بن لوتاه هي اخصائية الطب الباطني في مركز إمبريال كوليدج لندن للسكري.
الدكتور عبد المعين عيد الأغا الأستاذ بكلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز واستشاري طب الأطفال والغدد الصماء
والسكري
تعليقات
إرسال تعليق